فيما سُمّي “أكثر تجارب تويتر ديمقراطية” أعلنت الحكومة السويدية أنها ستعطي حسابها الرسمي على تويتر لفرد من الشعب كل أسبوع ليعرف العالم ببلده بأسلوبه هو وليرفع الصور ومقاطع الفيديو من بيئته في حملة إحدى أهدافها اجتذاب السياح.
تضاعف عدد متابعي الحساب الرسمي بعد بدء المشروع لينتقل من 8000 متابع في ديسمبر الماضي إلى 18000 يوم كتابة هذا الخبر.
تأتي هذا التجربة في وقت تجرم فيه أنظمة عربية قمعية فكرة الديمقراطية.
دولة حققت الرضى والانتماء بين أبنائها ... لذلك لا يضرها ذلك .
ردحذف