جاء هذه المره دور موقع زابوس الذي استحوذت عليه امازون وهو من أشهر المتاجر المعروفة في الأنترنت و المختص في بيع الأحذية وقد قام بنشر رسالة على لعملائه كما هو موضح في الصورة فوق يبين فيها أنه وقع ضحية للإختراق وأن السارق قام بالدخول إلى قاعدة البيانات وأخذ بيانات العملاء بما في ذلك الأسماء وعناوين البريد الإلكتروني وآخر أربعة أرقام من البطاقات الأئتمانية والنسخة المشفرة من كلمات المرور.وقد طلبت زابوس من جميع العملاء تغيير كلمات سرهم هذا إضافةً إلى إختراق موقع 6PM.com أيضاً الذي تأثر بنفس الطريقة .
أظن اننا اصبحنا في زمن يخيف كثيراً لأن الشبكة العنكبوتية أصبحت ميدان صراع وغالب ومغلوب ويا أسفاه على أيام زمان عندما كانت كلمة “هاكرز “تحمل معنى يختلف تماماً عما تحمله هذه الأيام لأنها كانت كلمة تشير إلى البرمجة والعبقرية لا للسرقة والتحايل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق