الجمعة، 11 نوفمبر 2011

كاريكاتير ولا اروع من هيك


  كاريكاتير اجنبي يناصر الاسلام
عندما يضحي شخص ما بنفسه للحفاظ على حياة الآخرين فهو بذلك شخص نبيل وشهم والجميع يحترمه
ولكن عندما يضحي فلسطيني بنفسه لإنقاذ إبنه من أن يقتل ولإنقاذ أخوه من أن تكسر ذراعه ولحماية أمه من أن تغتصب ولحماية منزله من أن يدمر ولحماية مسجده من أن تنتهك حرمته .... فهو بذلك ينال لقب (الإرهابي) !





عندما تبقى إمرأة غربية في البيت لتعتني بالمنزل والأطفال فهي بذلك تحترم من قِبل كامل المجتمع وذلك من أجل تضحيتها بحياتها من أجل بيتها وأسرتها
لكن إذا قامت بنفس الشئ إمرأة مسلمة , لماذا تضطهد ؟


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق